46 بالمائة من التونسيين يرون أن حرية التعبير مهددة!
بالاشتراك مع بيزنس نيوز، نشر معهد ايمرود الباروميتر السياسيّ لشهر ديسمبر 2020 والذي أجري على عينة مكونة من ألف و مائة شخص مسجيلن في سجلات الناخبين، بهامش الخطأ يقدر بـ8 فاصل 2 بالمائة.
بينما كانت النسبة في أقل مستوياتها في مارس 2020 في عتبة 22 بالمائة، ارتفعت نسبة التونسيين الذين يؤمنون أن حرية التعبير في تونس -المكسب الوحيد للثورة- مهددة لتصل الى مجموع 46 بالمائة من المستجوبين.
يتزامن هذا الرقم المنبّه مع الذكرى العاشرة للثورة، ومع تصاعد العنف السياسي والتحريض والذكورية التي يُصدّرها متطرفو البرلمان للرأي العام، مشوهين كل من يختلف معهم.
ع.ق
تعليقك
Commentaires