منظمة الاعراف تشارك في ملتقى المؤسسات الفرنكوفونية بباريس
مدّة القراءة : 1 دقيقة
في نفس السياق
قمة الفرنكوفونية واجتماع المجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي محور لقاء وزير الخارجية التونسيّ ونظيره الفرنسي
القمة الفرنكفونية محور لقاء رئيس الجمهورية قيس سعيد بوزير الشؤون الخارجية عثمان الجرندي
في اطارملتقى المؤسسات الفرنكوفونية الذي تنظمه منظمة أصحاب العمل الفرنسية انطلاقا من اليوم الثلاثاء 24 أوت الى غاية يوم غد الاربعاء 25 أوت 2021 ، و تحت شعار "كيف نبني الفرنكفونية الاقتصادية ، يشارك وفد من الاتحاد التونسي للصناعة و التجارة و الصناعات التتقليدية يتكون من عدد من اعضاء المكتب التنفيذي الوطني و المسؤولين بالاتحاد يقوده سمير ماجول رئيس الاتحاد .
وتتمحور جلسات عمل الملتقى حول مواضيع اقتصادية هامة ك"السيادة الغذائية" و"الطاقة اليوم وغدا" و"دور الصناعة في الإنعاش الاقتصادي" و"المشاريع الكبرى محرك للتنمية" و"تمويل المؤسسات" والتحول الرقمي والسيادة الرقمية والتكوين المهني ومن المنتظر أن يتدخل رئيس الاتحاد وبعض أعضاء وفد الاتحاد في عدد من هذه الجلسات.كما تنتظم في إطار الملتقى لقاءات عمل وشراكة بين أعضاء الوفود الحاضرة.
و سيتناول رئيس منظمة الاعراف سمير ماجول خلال الجلسة الختامية يوم غد الأربعاء و التي تحمل عنوان " نحو الملتقى الاقتصادي بجربة " موضوع الملتقى الاقتصادي الفرنكفوني الذي سينظمه الاتحاد على هامش الدورة 18 للقمة الفرنكوفونية التي تحتضنها جزيرة جربة في نوفمبر المقبل
تسلمت تونس يوم الخميس 31 أكتوبر 2019، مع انتهاء اشغال الدورة الوزارية 36 للمنظمة الدولية للفرنكوفونية المنعقدة بموناكو، رئاسة المؤتمر الوزاري للفرنكوفونية من أرمينيا ، و تحمل الدورة الحالية شعار " التواصل في إطار التنوع: الرقمي كمحرك للتنمية والتضامن في الفضاء الفرنكوفوني".
و للتذكير تشارك الدول الأعضاء في المنظمة الدولية للفرنكوفونية و عددهم 88 من بينهم تونس و السنغال و لبنان و كندا و بوركينافاصو و سويسرا في قمة الفرنكوفونية كل سنتتين منذ سنة 1986 و عقدت أول قمة سنة 1986 في فرنسا و عقدت اخر قمة في أرمينيا سنة 2018 ، و من المنتظر ان تحضن تونس و بالتحديد جزيرة جربة هذه القمة في شهر نوفمبر المقبل و تونس هي ثاني دولة عربية تحتضن القمة بعد لبنان التي احتضنتها سنة 2002 في العاصمة بيروت
ر.ع
في نفس السياق
تعليقك
Commentaires