في عيدها المرأة التونسية إذا سمعت صوت راجل في الإعلام راهو يشكر و يمدّح و يثمّن في نصف المجتمع، في الحراير، في الكادحات.
publié le
15/08/2019
في عيدها المرأة التونسية إذا سمعت صوت راجل في الإعلام راهو يشكر و يمدّح و يثمّن في نصف المجتمع، في الحراير، في الكادحات.
يا أخي سخانة قياسية و الدلاع إلي نبردوا ترزينا فيه الي ياكلوا يمرض و حتى الشعير ماعادش يعمل مفعولو معانا و تزيدونا هالوابل من الرداءة علاش شنوة عملنا ؟ .
في كل حواراتو الأولى ضحكنا برشة ، فالح في التنكيت و ضامر ، كلمتو ديمة على لسانو و ما رشفها لحدّ و هذا مالحاجات الي خلاتو يتحبّ.