من كان يؤمن بالباجي فالباجي قد مات...ومن كان يؤمن بالجمهورية فالجمهورية باقية وذاك مصير الشعوب التي تعيش الديمقراطية، حتى وإن كانت فاشلة في التنظير لها.. . publié le 26/07/2019