رانية اليوم هي ضحية القمع والإستبداد للحريات الفردية.
فيروس كورونا لم ولن ينتهي بنهاية سنة 2021،.
استهتار الطبقة السياسية والرئاسات الثلاثة بأرواح التونسيين دون تلقيح. .
بغض النظر عن الموقف من قضية التونسي المحكوم بالإعدام في القطر او بالموقف من قانون المخدرات ، تظهر هذه القضايا تذبذبا في مواقف التونسيين و تظهر أيضا تباينا في الآراء .
رغم أن الحقيقية هي أن الجلسة كانت ميدانا لكسر "أسطورة الزعيم السياسي الذي لا ينهزم" .
ودعت أنصارها إلى الحضور والمُشاركة بكثرة.
امام صراع الطبقة السياسية يبدو ان الشعب التونسي سيبقى يصارع من اجل الحياة و سيظل الخاسر الأكبر امام التجاذبات و الازمات السياسية .
عادت حالة الذعر والخوف من جديد .
لم ينجح قانون المخدرات رغم العقوبات الزجرية في تخفيض او ردع عدد المستهلكين بل اكد فشله في التصدي لهذه الظاهرة و ساهم في تحطيم مستقبل العديد من التونسيين.
حسب المعهد الوطني للاحصاء .