من يقود القصبة، هشام المشيشي أم النهضة وقلب تونس؟.
بعد صدور تقرير محكمة المحاسبات الثاني و الثلاثون .
وذلك بتخليه عن الوزراء الجُدد المتعلّقة بهم شُبهات فساد أو الإستقالة من منصبه .
جرائم الجهاز السري المرؤس مباشرة من راشد الخريجي، وقع تهديده وهرسلته..
مع اقتراب موعد الحصول على اللقاح و بعد المصادقة على اللاتفاقية الخاصة بمبادرة كوفاكس .
من الواضح أنّ هشام المشيشي متمسّك بوزرائه الجُدد.
53 بالمائة من التونسيين واثقون في قدرة اللقاح على القضاء نهائيا على الوباء.
المداهمات الأمنية كانت عشوائية ودون إذن قضائي رافقتها اعتقالات تعسفية في الشارع بعد المظاهرات بالإضافة إلى مداهمات ليلية للمنازل دون وجه قانوني من قبل المنتمين للنقابات الأمنية.
وتجاوز الدور الإجتماعي للنقابات نحو التدخل السافر في العملية السياسية.
بعد احداث العنف و الاتهامات المتبادلة بين النواب .
تصريحات الغنوشي لها دور في تعميق الخلاف بين المؤسسات السيادية الثلاثة.
توجّهت الأنظار إلى قصر قرطاج وهل سيسمح قيس سعيد للوزراء الجدد بأداء اليمين لمباشرة مهامهم ام لا.